مركز بحثيُّ يطمح للريادة في الصناعة المعرفية المبتكرة.
عن مركز دارس
يسعى لبناء المهارات والإثراء المعرفي محلقا إلى آفاق بعيدة.
نجمع الصدق مع الإجادة، وضوح الهدف مع خيالٍ يتدفقُ في كل اتجاه.
"إنَّ أُسُسَ الباحثِ المبدِعِ قائمةٌ على جهاز إحساسٍ معرفيٍّ مُلتهبٌ كالجرحِ النّازف، يَشعر بالهمسة"
' د. فؤاد بن يحي الهاشمي '
التدقيق اللغوي وتحسين الصياغة
التنسيق الفني والفهرسة الإلكترونية
الترجمة اللغوية (المرئية والمكتوبة)
المراجعة العلمية والمنهجية للأبحاث
إكمال النواقص وتحسين الصياغة
جمع المعلومات والإثراء المعرفي
تخريج الأحاديث وترجمة الأعلام
تأمين وتحقيق المخطوطات
قالوا عنا
سالم عبد الحليم: «هذه الدورة علمتني كيف أولِّد الأسئلة التي تحفز الذهن للسؤال والاستفسار والبحث والتنقيب».
أسامة ملهم: «فتحت كثيرا من المغاليق، وصححت لي كثيرا من مسالك هذا العلم العظيم، وضبطت اتجاهات زوايا الفكرة، وأعانت على تحديد عمق المسألة، وشحذت الهمة».
بلقيس محمد: «اكتشفت أن البحث ليس معلومات تجمعها وتصفها، وتستخلص الحلول منها، بل هي حياة تعيشها بكل ما فيها حلوها ومرها، حقيقتها وخيالها».
لمياء عبد الحميد: «كأنكم تقرأون أفكارنا، وتحسون بمشاعرنا، وقرأت في طياتها قصتي ورحلتي».
زياد السلمي: «بارك الله فيكم وفي جهدكم، أثنى بعض أصحابي على جودة التنسيق وسلامته، فأخبرته أن هذا الحُسنَ منكم».
محمد شناوي: «استفدتُ كثيرًا من هذه الدورة ولا أخفي أن طريقة تفكيري اختلفت كثيرًا في أمور كثيرة».
إسلام الجزائري: «قال بعضهم: "ملاقاة الرجال تلقيح لألبابها"، فهذه أصدق كلمةٍ على هذه الدورة، ولو لم يكن من فضائل هذه الدورة إلا تعلّم كيفية استثمارِ نصوص العلماء و الأئمة و كيفية توظيفها في البحث لكفى».
مها مقبل: «أشادت لجنةُ المناقشةِ بتنسيقكم للبحث وإخراجِه، وسألني أغلبُ من حضر عن الذي قام بتنسيقه، فوجهتهم إليكم».
أشواق خالد: «جزاكم الله خيرا على التدقيق اللغوي والنحوي للمذكرة، فقد أشادت به لجنة المناقشة».
أبو خالد: «هذه الدورة المباركة، فتقت ذهني عن أسلوب مناقشة المسائل العلمية، وعمق النظر في دقائقها، وتوظيف النقول وتحليلها».
آمال إبراهيم: «حقيقةً أرغبُ منكم أن تواصلوا شكري ودعواتي للمُراجع، فقد أحسن إليّ أيما إحسان في مراجعته والعناية الفائقة في ملاحظاته، جزاه الله عني خير ما جزى مُحسنًا عن إحسانه».
وائل غندور: «حقا أشرقت في النفس آمال علمية وانبعث فيها نشاط وهمة بدرركم النفيسة ومفاتيحكم الذهبية وإلماحاتكم الثرية، ويحق لي أن أصدح بكل فخر واعتزاز -حسبما لمسته بنفسي- : كما أن هناك من يلقن العلم ويدرسه فإنا وجدنا من يستحث الفكر ويوجهه، ويعلم طرائق دقائق التفكير وسبل نفائس التنظير».
ليلى موسى: «أشكر لكم تميزكم، فقد أثنت لجنة التحكيم على حُسنِ إخراج الرسالة!»
